نادى خبراء المال 5.6

تأسست
مجموعة خبراء المال القابضة لتصبح أول مجموعة مالية متكاملة تقدم خدمات وحلول مالية متعددة ومبتكرة ، تتصدر بها بيوت الخبرة العربية والعالمية ،ولتكون مرجعية صادقة وقوية لكل مستثمر ومتداول عربي متخطية حاجز المكان , فأنضم إليها كبار الأكاديميين والخبراء المتخصصين في المال والإستثمار من الولايات المتحدة وأوروبا ، ليكتمل لدينا عقد الخبرة العالمية ، ولنضع أقدامنا بثقة في مكانه دولية مستحقة
تتبلور الرؤية الأساسية لــ مجموعة خبراء المال القابضة فى تقديم الخدمات والحلول المالية المتكاملة مثل الإستشارات والتحليلات الفنية والمالية وإجراء البحوث والدراسات الاقتصادية والمالية والبرامج التدريبية ، لعموم المهتمين بالقطاع المالي والمصرفي والمستثمرين في الأسواق المالية وأسواق الأسهم والسندات والمشتقات المالية والمهتمين بدراسة التحليل الفنى والمالى وإدارة الصناديق الاستثمارية وتنمية الثروات وإدارة رؤوس الأموال فى أسواق المال ، وتقديم تغطية شاملة لكافة معاقل الصناعة المالية من مصرفية إسلامية ، وتقنية مالية ، وبورصات ، وأسواق مالية ، وصناديق إستثمارية وعملات أجنبية ،من خلال مؤسسات مجموعة خبراء المال القابضة المتمثلة في :
نادي خبراء المال
معهد خبراء المال للتدريب
دار خبراء المال للترجمة والنشر
مجلة خبراء المال

وفروعهما المنتشرة في أرجاء الوطن العربي والتي تستهدف رصد ظواهر أسواق المال وتشخيص الثقافة السلبية ، ونشر الثقافة وتنمية الوعي الفكري للإستثمار الآمن ، ورفع الكفاءة المهنية وتنمية وتطوير المهارات العلمية والعملية للمستثمرين ، وعلاج لمخاوف مزمنة في مجال استثمار الأموال ، تتبني مبدأ المخاطرة المحسوبة التي تسير وفق خطط وأهداف محسوبة ومدروسة ، لتحقيق أفضل النتائج الايجابية.والعمل على تلافى أسباب الخسائر التي يتعرض لها المستثمرون الأفراد والمؤسسات والكثير من الشركات العاملة في العالم العربي ، حيث تتضمن العديد منها الافتقاد إلى الإستراتيجيات الإستثمارية والإدارة المالية الصحيحة وعدم تنويع الأصول وغير ذلك من الأسباب . حيث ترتكز رؤيتنا فى القضاء على كافة المشاهد المأساوية التي يتعرض لها المستثمرون والتى زادت حدتها فى الأونة الأخيرة خصوصا مع تكرار الإنهيارات التى تتعرض لها الأسواق المالية فى مناطق مختلفة من العالم ، نتيجة إعتمادهم على التحليلات والتوصيات غير الموثوقة ممن ليس لهم صلة بالتحليل الفني والمالي علميا ومهنيا.
إننا نبدأ من حيث إنتهى الآخرون فنضيف إلى البناء بطموح غير محدود ، لتتنوع خدماتنا المالية في بساطة ويسر ، تجعل المعرفة يسيرة وفي متناول الجميع. دون أن نتنازل عن مهنية الأداء وحرفية العمل وهي معادلة صعبة ولكن المستثمر العربي يستحق