أجمع علماء التربية على الأهمية البالغة لسنوات الحضانة في تحديد الملامح الرئيسية لشخصية الطفل، إضافة إلى الأهداف التي يسعى الأهل لتحقيقها وهي توفير البيت الدافئ والبيئة البديلة لبيت الأهل. وهذا لا يتوفر إلا في الحضانة البيتية حيث ينتقل الطفل من بيت الأسرة إلى بيت أسرة يمنحه الحبّ، الأمان والشعور بالانتماء.