الإسهام في التكوين العلمي والثقافي والاجتماعي للطلاب وأعضاء هيئة التدريس للمشاركة في التنمية البشرية للمجتمع للنهوض بالوعي الوطني في إطار نسيج اجتماعي واحد يزهو بتنوعه انطلاقا من قاعدة مفادها أن تكوين الشعوب يرتكز على: التاريخ، واللغة، والدين . وأن لا يكتفي التاريخ بعملية نقد النصوص وتحليلها، بل يحاول فهمها بشمولية تربطه بتطور الحضارة الإنسانية .