أ.د/ أحمد السبكى استشارى جراحات السمنة و السكر Obesity & Diabetes Clinic 5.23

. حصل على بكالوريوس الطب والجراحة كلية الطب جامعة عين شمس فى نوفمبر 1999
. ثم ماجستير الجراحة العامة فى نوفمبر 2003
. ثم دكتوراة الجراحة العامة بإشراف مشترك من جامعة لندن , كمنحة علمية لتفوقه ,فى نوفمبر 2007
. حصل على درجة زميل الجمعية المصرية لجراحات المناظير.
.عضو جمعية الجراحات المصرية الحديثة بجامعة عين شمس , و حديثا تم ترقيته إلى سكرتير عام الجمعية .
. رئيس الجمعية الدولية لجراحات السمنة , و المسئول عن مؤتمراتها العلمية و نشر أبحاثها الدولية.
. عضو الجمعية الأوربية لجراحات السمنة .
. تم تعيينه مدرس وعضو هيئة تدريس بكلية طب جامعة عين شمس .
. تم تعيينه نائب مدير مستشفى العبور الجامعى التخصصى إحدى أكبر و أحدث مستشفيات جامعة عين شمس وهو فى سن 31 عاما , وأسندت إليه مهمة تطوير وتجهيز وتشغيل المستشفى بما فيها من نواحى فنية وإدارية , ومالية , مما يؤكد على ثقة إدارة المستشفيات الكاملة فى قدراته كإدارى ناجح .. وقد أنجز المشروع بنجاح وسوف يتم افتتاح المستشفى فى يناير 2012 إن شاء الله , وفى حضور وزير التعليم العالى .
. ثم حصل على لقب استشارى الجراحة العامة وهو فى عمر 35 سنة .
. ثم لم يكتفى بتفوقه فى مجاله الطبى والإدارى بعد حصوله على هذه الدرجات العلمية , بل حصل على دبلوم فى الإدارة ( سنتيين ) – جامعة عين شمس , و ذلك لتنمية قدراته الإدارية و موهبته الشخصية فى الإدارة. وذلك لحبه فى هذا المجال.
.أول من قام باستخدام المنظار الجراحى الحديث فى مصر لاجراء جراحات المنظار من خلال جرح واحد ( بدلا من 4 فتحات ) وهو فى سن صغير ( 36 سنة ).
. أشرف على العديد من الأبحاث العلمية الطبية والتى حازت على جوائز عالمية ومسجلة باسمه على الانترنت.
. شارك فى العديد من المؤتمرات الدولية وله اسم معروف فى الأوساط الطبية الدولية وهو فى هذا السن الصغير نسبيا
. تم تكليفه لمنصب مستشار رئيس الجامعة للشئون الطبية لمدة سنتين على التوالى , و ذلك ثقة من ادارة الجامعة فى قدراته الإدارية و نزاهته الشخصية.

بعد قرون طويله من المعاناه من هذا المرض اللعين و مضاعفاته التي لا تنتهي, هل ان الاوان ان نقول وداعا لمرض السكر, وداعا للانسولين, فطبقا لاخر احصائيه فان هناك 644مليون مريض بمرض السكر, و اكثر من 50% منهم يعانون من واحده او اكثر من مضاعفات السكر مثل جلطات القلب و المخ نتيجه ارتفاع الكوليسترول و تصلب الشرايين, الفشل الكلوي نتيجه التهاب الكلي, ارتفاع ضغط الدم, التهاب الاعصاب الطرفيه, القدم السكريه, التهاب و انفصال الشبكيه, هشاشه العظام و الاسنان و الضعف الجنسي عند الرجال و غيرها من المشاكل التي تهدد صحة و حياة الفرد و المجتمع
الان و علي يد شاب جراح مصري, و زملاءه من مجموعه من الجراحين في اكثر من دوله فى اوروبا قاموا باجراء جراحه دقيقه بالمنظار الجراحي نشفي تماما من مرض السكر و مضاعفاته حيث يتم ايقاف علاج السكر سواء من الادويه او الانسولين مباشره او بحد اقصي ثلاثة شهور بعد العمليه, و ليس ذلك فقط, بل ان مضاعفات السكر و التي سبق ذكرها متراجع تدريجيا بصورة مذهله الي ان تختفي تماما, و يصبح المرسض شخص طبيعي تماما, هذا الطبيب الجراح هو أ.د. أحمد السبكي, استاذ الجراحه العامه و استشاري جراحات السمنه و السكر كلية الطب-جامعة عين شمس, رئيس الرابطه العربيه لجراحات السمنه, و عضو جمعية جراحات المناظير المصريه, حيث قام باجراء هذه العمليه علي 300 حاله, وقد شغلوا تماما بنسب متفاوته تتراوح مابين 75% الي 100% من مرض السكر و من مضاعفاته الخطيره.
و قد تمت مناقشة هذه العمليه في مؤتمر الجراحه لكلية طب جامعه عين شمس باسوان في 21 : 24 يناير 2014, في حضور كوكبه من الجراحين و الخبراء المتخصصين من داخل مصر و خارجها و علي رأسها بروفيسور مانويل جارسيا الاسياني و هو أحد الرواد في هذا النوع من الجراحات
وصف العمليه:
العمليه ببساطه هي عباره عن عزل جزء من المعده عن مسار الاكل(الجزء الذي يحتوي علي الهرمونات التي تم اكتشاف دورها الضار في مرض السكر و السمنه و اتفاع الكوليسترول في الدم, و توصيل الجزء الاخر بنقطه معينه في الامعاء
- و يتم تحديد حجم المعده الذي يتم عزله و استبعاده وكذلك المسافه التي يتم توصيل المعده بالامعاء عندها حسب العديد من العوامل اهمها وزن المريض و قوة مرض السكر و طول فتره الاصابه به و المضاعفات المصاحبه له و غيرها .......)

المعلومات الحديثه التي بنيت علي اساسها فكرة العمليه:

1- تم اكتشاف العديد من الهرمونات التي يتم افرازها عن طريق جزء من المعده و التي لها تاثير مثبط للانسولين مثل هرمون الجريلين و GLP1 و الليبثين و PYY و بالتالي فان عزل هذا الجرء من المعده عن مسار الاكل.

2- من المعروف علميا أن امتصاص الجلوكوز من الأكل يتم من أول متر من الأمعاء الدقيقة , لذلك فإن توصيل المعدة بالأمعاء علي بعد أكثر من متر يؤدي إلي عدم امتصاص معظم الجلوكوز الموجود بالأكل وبالتالي يؤدي إلي انخفاض كبير في نسبة السكر في الدم وبالتالي عدم الاحتياج الي انسولين أو أدوية للقيام بهذا الدور وبالتالي الشفاء التام بإذن الله.